ஹ۝القورية عروس الفراتـ ۝ஹ
أهـلا بكم في منتدى القورية عروس الفرات
اخي الزائر ان كنت عضوا فبادر للدخول وان كنت جديدا فباشر بالتسجيل وهوى مجاني
ادارة المنتدى تشكركم على التواصل معنا
للاستفسار راسل الإدارة او المشرفين من قائمة الاعضاء
ادارة المنتدى002

001

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ஹ۝القورية عروس الفراتـ ۝ஹ
أهـلا بكم في منتدى القورية عروس الفرات
اخي الزائر ان كنت عضوا فبادر للدخول وان كنت جديدا فباشر بالتسجيل وهوى مجاني
ادارة المنتدى تشكركم على التواصل معنا
للاستفسار راسل الإدارة او المشرفين من قائمة الاعضاء
ادارة المنتدى002

001
ஹ۝القورية عروس الفراتـ ۝ஹ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المصحف الشريف
المصحف الشريف
مجموعة من التلاوات
مجموعة من التلاوات العطرة لا تنسونا من خالص دعائكم ابو بلقيس

إلا صلاتي
.
المواضيع الأخيرة
» خادم القرعان ابو ادهم
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 02, 2011 1:27 pm من طرف محمد علي

» هكذا علمتني الحياة 2
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 09, 2011 3:34 pm من طرف admin

» خواطر من الغربة
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 06, 2011 10:57 pm من طرف محمد علي

» نسب القرعان
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 04, 2011 8:22 pm من طرف admin

» اطفالنا - الغالي
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالأحد يوليو 24, 2011 2:15 pm من طرف admin

» غريب على الخليج
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 18, 2011 12:34 am من طرف الفراتي

» لن ابوح بشوقي
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 18, 2011 12:14 am من طرف الفراتي

»  لكم أنتم.......
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالإثنين يناير 03, 2011 11:28 pm من طرف محمد علي

»  هل أجد لي مكان بينكم
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13, 2010 7:16 pm من طرف محمد علي

» قصة قصيدة يقول من عدى على راس عالي
آدم عليه السلام(1) I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13, 2010 6:54 pm من طرف محمد علي

عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.

حالة الطقس في دول العالم
حالة الطقس(اضغط هنا)!!

آدم عليه السلام(1)

اذهب الى الأسفل

آدم عليه السلام(1) Empty آدم عليه السلام(1)

مُساهمة من طرف رياض القرعاني الأربعاء أغسطس 26, 2009 12:41 pm

آدم عليه السلام(1) 14_203980_1245934424

ملخص قصة آدم عليه السلام ‏أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله إلى أبنائه وهو أول الأنبياء .............. انصرفت مشيئة الله تعالى إلى خلق آدم.. قال الله تعالى وتبارك للملائكة: إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً اختلف الناس في معنى خلافة آدم.. فمن قائل إنه خليفة لجنس سبق على الأرض، وكان هذا الجنس يفسد فيها ويسفك الدماء.. ومن قائل إنه كان خليفة لله تعالى، بمعنى أنه خليفة في إمضاء أحكامه وأوامره، لأنه أول رسول إلى الأرض.. وهذا ما نعتقده.. سأل أبو ذر رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، عن آدم: أنبيا كان مرسلا؟ قال: نعم.. قيل: لمن كان رسولا ولم يكن في الأرض أحد؟ قال: كان رسولا إلى أبنائ ............... يبين لنا الله تعالى بداية الأمر بقوله جل من قائل: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ وهذه آراء بعض المفسرين في هذه الآية. قال تفسير المنار: إن هذه الآيات من المتشابهات التي لا يمكن حملها على ظاهرها، لأنها بحسب قانون التخاطب إما استشارة من الله تعالى، وذلك محال عليه تعالى. وإما إخبار منه سبحانه للملائكة واعتراض منهم وجدال، وذلك لا يليق بالله تعالى ولا بملائكته، واقترح صرف معنى القصة لشيء آخر. وقال تفسير الجامع لأحكام القرآن: إن الله تعالى كان قد أخبر ملائكته أنه إذا جعل في الأرض خلقا أفسدوا وسفكوا الدماء، وحين قال تعالى: إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قالوا أهذا هو الخليفة الذي حدثتنا عن إفساده في الأرض وسفكه للدماء، أم خليفة غيره؟ وقال تفسير "في ظلال القرآن": إن الملائكة بفطرتهم البريئة التي لا تتصور إلا الخير والنقاء قد حسبوا أن التسبيح بحمد الله وتقديسه هو الغاية المطلقة للوجود، وهذه الغاية متحققة بوجودهم هم، وسؤالهم يصور دهشتهم ولا يعبر عن اعتراض من أي نوع. رأينا كيف اجتهد كل واحد من المفسرين لكشف الحقيقة. فكشف الله لكل واحد فيهم عمقا منها.. وإنما أوقع في الحيرة عمق القرآن.. وتقديم القصة بأسلوب الحوار، وهو أسلوب بالغ التأثير والنفاذ. إن الله تعالى يحكي لنا القصة بأسلوب الحوار، وليس من الضروري أن تكون قد وقعت بنفس هذا الأسلوب.. ألا ترى أن الله تعالى يقول في سورة (فصلت): ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ هل يتصور أحد من الناس أن الله عز وجل قد خاطب السماء والأرض، وردت عليه السماء والأرض ووقع بينهما هذا الحوار..؟ إنما يأمر الله تعالى السماء والأرض فتطيع السماء والأرض. وإنما صور الله ما حدث بأسلوب الحوار لتثبيته في الذهن، وتأكيد معناه وإيضاحه. لذلك نرى أن الله تعالى حين قرر خلق آدم، حدث ملائكته من باب إعلامهم كي يسجدوا له، لا من باب أخذ رأيهم أو استشارتهم.. تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. حدثهم الله تعالى أنه سيجعل في الأرض خليفة، وأن هذا الخليفة ستكون له ذرية وأحفاد، وأن أحفاده وذريته سيفسدون في الأرض، ويسفكون فيها الدماء. وقامت الحيرة في نفوس الملائكة الأطهار. إنهم يسبحون بحمد الله، ويقدسون له.. والخليفة المختار لن يكون منهم، فما هو السر في ذلك؟ ما هي حكمة الله تبارك وتعالى في الأمر؟ لم تستمر حيرة الملائكة وتشوقهم إلى شرف الخلافة في الأرض ودهشتهم من تشريف آدم بها، لم يستمر هذا الحوار الداخلي طويلا.. ثم ردهم إلى اليقين والتسليم قوله تعالى: إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ وبهذه الإشارة إلى علمه المحيط وعلمهم القاصر عاد التسليم واليقين. نستبعد وقوع الحوار بين الله تعالى وملائكته تنزيها لله، وإكبارا لملائكته.. ونعتقد أن الحوار قام في نفوس الملائكة لحمل شرف الخلافة في الأرض.. ثم أعلمهم الله تعالى أن طبيعتهم ليست مهيأة لذلك ولا ميسرة له. إن التسبيح بحمد الله وتقديسه هو أشرف شيء في الوجود ولكن الخلافة في الأرض لا تقوم بذلك وحده، إنما هي تحتاج إلى طبيعة أخرى. طبيعة تبحث عن المعرفة وتجوز عليها الأخطاء. هذه الحيرة أو هذه الدهشة أو هذا الاستشراف.. هذا الحوار الداخلي الذي ثار في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم.. هذا كله يجوز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، وغيبه المستور، وتدبيره في الخفاء، ولا يعرفون حكمته العليا وأسباب تحقيقها في الأشياء. ولسوف تفهم الملائكة فيما بعد أن آدم نوع جديد من المخلوقات، فهو يختلف عنهم في أن عمله لن يكون تسبيح الله وتقديسه، ولن يكون مثل حيوانات الأرض وكائناتها، يقتصر وجوده على سفك الدماء والإفساد فيها.. إنما سيكون آدم نوعا جديدا من المخلوقات. وستتحقق بوجوده حكمة عليا لا يدريها أحد غير الله. وتلك حكمة المعرفة.. قال الله تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ قرأها ابن عباس "إلا ليعرفون".. فكأن المعرفة هدف النوع الإنساني وغاية وجوده. وسوف يبين لنا الله بأسلوب الحوار كيف كان ذلك. ولعل اجمل اقتراب من تفسير هذه الآيات كلمة الشيخ محمد عبده.. "إن الحوار في الآيات شأن من شئون الله تعالى مع ملائكته.. صوره لنا في هذه القصة بالقول والمراجعة والسؤال والجواب، ونحن لا نعرف حقيقة ذلك القول، ولكننا نعلم أنه ليس كما يكون منا نحن البشر.."

آدم عليه السلام(1) 14_203980_1245934424
رياض القرعاني
رياض القرعاني
المدير العام
المدير العام

الأوسمه : آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277 آدم عليه السلام(1) _2__AS2093com-0277

عدد المساهمات : 380
تاريخ التسجيل : 22/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى